أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صحاب ألفيل, كما أصحاب ألبعير. / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - لماذا أنقذ ربك مكة الوثنية ولم ينقذ الاسلامية - عماد ضو










لماذا أنقذ ربك مكة الوثنية ولم ينقذ الاسلامية - عماد ضو

- لماذا أنقذ ربك مكة الوثنية ولم ينقذ الاسلامية
العدد: 636034
عماد ضو 2015 / 8 / 6 - 04:38
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي
لماذا أنقذ ربك الوثن الأسود من أبرهة قبل محمد ولم ينقذ الوثن من القرامطة ومن الطوفان ومن جهيمان العتيبي فاضطر ال سعود لإدخال كوماندوس فرنسيين دمروا الكعبة فوق رأسه ؟
ممكن مقال بالموضوع؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صحاب ألفيل, كما أصحاب ألبعير. / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اعتراض الصهاينة لأسطول الصمود في عرض البحر جريمة جديدةة يرتك ... / عاطف زيد الكيلاني
- ومضة ضوء:في مصر ومكان آخر موقفان يُعيدان سؤال دور العسكر / محمد سعد خير الله
- السلاح ، المخدرات و الادوية ، اسلحة للثراء و اخضاع الشعوب. / رياض الشرايطي
- تاجر البندقية: The Merchant of Venice أو سرديات الغنيمة / محمود الصباغ
- دونالد ترامب: تاريخ حافل في خدمة إسرائيل!! / سماك العبوشي
- العراقيون يدفعون المليارات يومياً ! / مثنى إبراهيم الطالقاني


المزيد..... - ميتا ستستخدم قريبا محادثاتك مع روبوت الدردشة لبيع المنتجات
- ابتكار أداة ذكاء اصطناعي لاكتشاف آفات الدماغ المسببة للصرع ل ...
- دراسة: الإشعاع أكثر أمانا من القسطرة في علاج اضطراب ضربات ال ...
- +++التظاهرات الشبابية في المغرب تتجدد لليوم الخامس وسقوط قتي ...
- دراسة تؤكد أهمية الرياضة للجهاز المناعى بعد الإصابة بكورونا ...
- دراسة: جرعة منخفضة من الإشعاع تخفف آلام التهاب المفاصل بأمان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صحاب ألفيل, كما أصحاب ألبعير. / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - لماذا أنقذ ربك مكة الوثنية ولم ينقذ الاسلامية - عماد ضو