أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التجارة و المروة / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - الاخ العزيز عبدالله اغونان - جمشيد ابراهيم










الاخ العزيز عبدالله اغونان - جمشيد ابراهيم

- الاخ العزيز عبدالله اغونان
العدد: 635130
جمشيد ابراهيم 2015 / 8 / 1 - 08:55
التحكم: الكاتب-ة

عزيزي عبدالله
لو فكرت قليلا لوجدت ان ما يقوم به حزب العمال الكردي ليس ارهابا لان التركي سرق و اغتصب كردستان الشمالية و اضافة الى السرقة التي دامت فترة طويلة يقوم بالقتل و التشريد حتى في كردستان الجنوبية. لا تنسى التركي يسرق البيت و في نفس الوقت يقتل
اما بالنسبة للمروة و المروءة فلو كنت تحب نبيك لابتعدت عن الهمزة لان لهجته لم تنطق الهمزة. تجد هنا اللعب على الكلمات و في نفس الوقت ضعفت همزة المروءة و انقلبت الى الواو و تم ادغامها
تحياتي الاخوية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التجارة و المروة / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العدالة العمياء: كان يجب أن يترافق تعليق قيصر مع مذكرة اعتقا ... / أحمد سليمان
- غزة: المجاعة كسلاح إبداعي استراتيجي عسكري. لمحرقة مدنية/ شعو ... / أكد الجبوري
- الشعر والزمن في فكر العقاد: تعميق اللحظات وإغناء التجربة الإ ... / محمد بسام العمري
- حوادث القطارات لم يوقفها سيادة الفريق كامل / محمد حسين يونس
- قسم حميدتي! حين يُطعم الجوعى بالدم! / بثينة تروس
- قراءة في سيرة المعصومين الأمام الحسن العسكري عليه السلام / صابرين ستار جبار


المزيد..... - تلاميذ ايران يتألقون في معرض العلوم والاختراعات بالولايات ال ...
- أعراض نقص الحديد على الجلد.. وطرق العلاج
- فقدان الذاكرة.. ما السبب؟.. وهل هو شيء أكثر خطورة؟
- بري يطرح الحوار تحت سقف استراتيجية الامن الوطنية
- سيارة تقتحم القنصلية الروسية في سيدني بأستراليا
- نيويورك تايمز: أميركا توسع قيود التأشيرات على الفلسطينيين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التجارة و المروة / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - الاخ العزيز عبدالله اغونان - جمشيد ابراهيم