أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملحق مقال الدولة / حسقيل قوجمان - أرشيف التعليقات - تحية طيبة .. و بعد - موسى راكان موسى










تحية طيبة .. و بعد - موسى راكان موسى

- تحية طيبة .. و بعد
العدد: 635102
موسى راكان موسى 2015 / 8 / 1 - 05:10
التحكم: الحوار المتمدن

أكثر ما يثير العجب هو قولكم : -وليس في الادب الماركسي ما يشير الى ان اية طبقة حاكمة زالت او يمكن ان تزول عن طريق قرار يصدر في مؤتمر- , و هل ننتظر أن تكون الأشياء و التغييرات واردة في الأدب الماركسي حتى نأخذ بها أو نرفضها ؟! , هذا بغض النظر عن كون المؤتمر ذاته لم يأت هكذا دون مقدمات و أن الظروف العالمية حينها _سواء أتى المؤتمر أم لم يأت_ كانت تقود لنظام أو شبه نظام من جنس آخر تماما .



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ملحق مقال الدولة / حسقيل قوجمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - القرار الأردني الحاسم / عثمان الماجد
- الفكر واللغة تواصل معرفي وليس جدليا في التعبير عن الاشياء / علي محمد اليوسف
- من أَعماق القبر... الشهيد نزار بنات يُحاكمُ -رئيس الوزراء ال ... / محمود كلّم
- المدارس الفلسفية والفكرية المعاصرة في الحضارة الغربية(5). / عبدالله عطوي الطوالبة
- بل إن مصير المنطقة مرهون بالتغيير في إيران / عبد المجيد محمد
- حين ابتسمت المراثي (قصة قصيرة) / سيد كاظم القريشي


المزيد..... - -منفذو مجزة كشمير الهندية داخل باكستان-.. نائب الرئيس الأمري ...
- لا تتناول الطعام وحيدًا.. كيف يمكن لأشياء بسيطة أن تجلب لك س ...
- مخبأ حربي بفندق في فيتنام استضاف المشاهير خلال الغارات الأمر ...
- الدروز والعنف بسوريا.. أمريكا: -حري بالسلطات المؤقتة وقف الق ...
- ادعاءات صادمة عن زوار الأرض بعد ظهور جسم غامض في أمريكا! (صو ...
- إصابة 5 أشخاص بغارة إسرائيلية على بلدة في جنوب لبنان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملحق مقال الدولة / حسقيل قوجمان - أرشيف التعليقات - تحية طيبة .. و بعد - موسى راكان موسى