أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - افغانستان للمسلمات وليس اوروبا ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - صورتي قصتها قصة - مكارم ابراهيم










صورتي قصتها قصة - مكارم ابراهيم

- صورتي قصتها قصة
العدد: 634983
مكارم ابراهيم 2015 / 7 / 31 - 08:29
التحكم: الحوار المتمدن

صورة البروفايل لمقالاتي هي للرسام العالمي النرويجي ادوارد مونك اجمل لوحاته ربما ترمز والعلم ليس عندي لمريم العذراء لان وضع قبعة حمراء على راسها دلالة ليس للحزب الشيوعي وانا لطهارة جسد المراة التي لايلمسها احد
غيرت صورتي لان البعض هنا من معارفي لايرى ضرورة بوضع صورتي الشخصية على الصفحة فرفعتها ووضعت لوحة اعتز بها
المهم اخبرتك بان امي في وقت احمد حسن البكر كانت تلبس الجينز وبيتنا قرب ابو نواس والسينمات والملاهي والغالبية يشرب العرق والبيرة والوسكي ويسمع ام كلثوم والسيمفونيات العالمية والكثير من الشيوعيين في ذلك الوقت في طفولتي لكن تغيير كل شئ بوصول الخميني الى ايران ونهاية حكم الشاه وحتى الاخوان رغم ان تاسيسهم على مااذكر في الثلاثينيات الا ان قوتهم زادت وظهر حزب الدعوة وهكذا وصل صدام في نهاية السبعينات بدا بتسفير الاكراد الفيلية امثالنا بالمناسبة معلومات خاصة ابي سفر الى ايران لان امه ايرانية كردية اما نحن الاطفال اخوتي مع امي سفرنا الى تركيا لان امي عربية سورية
تحياتي من جديد لاحترام حواركم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
افغانستان للمسلمات وليس اوروبا ! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لعبة التماثيل- من مجموعة ساعة دمشق الشعرية- نصوص كتبت في سقو ... / إبراهيم اليوسف
- ترامب يكشف عن تحول جذري في السياسة الخارجية، ويحذر من تراجع ... / أحمد رباص
- إلى قلب القلب، رفيقة العمر وضياء الدرب ... إلى زوجتي هيفاء ع ... / عاطف زيد الكيلاني
- صمت المواقيت / جليل إبراهيم المندلاوي
- كراسات شيوعية (ما هو المال؟) [Manual no: 65] بقلم:آدم بوث.مج ... / عبدالرؤوف بطيخ
- زمن الضفادع: مجازات الطغيان في التجربة السورية / محمود الصباغ


المزيد..... - -حمار يقتحم قاعة البرلمان في باكستان-.. هذه حقيقة الفيديو ال ...
- ماذا سيُميّز السفر في عام 2026؟
- مأساة قبالة كريت… 18 قتيلًا في انقلاب قارب مهاجرين والسلطات ...
- بركان كيلاويا يستأنف الثوران مع نوافير حمم جديدة
- المرض الصامت.. لماذا لا يدرك الناس فشل الكلى مبكرًا؟
- الاحتلال يقتل فلسطينييْن بزعم محاولة دهس ويخلي مستوطنات استب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - افغانستان للمسلمات وليس اوروبا ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - صورتي قصتها قصة - مكارم ابراهيم