أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - افغانستان للمسلمات وليس اوروبا ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عبد الحكيم عثمان المحترم - مكارم ابراهيم










الى عبد الحكيم عثمان المحترم - مكارم ابراهيم

- الى عبد الحكيم عثمان المحترم
العدد: 634975
مكارم ابراهيم 2015 / 7 / 31 - 07:29
التحكم: الحوار المتمدن

تحية من جديد يبدو ان بالك طويل في الحوار جميل انا اخي الكريم من مواليد 31 اغسطس اب 1966 بغداد بارك السعدون نعم وامي في طفولتي كانت تلبس الجينز وانا نفسي اذكر هذه القصة انني كنت ربما عمري تسعة سنوات او اصغر وقت احمد حسن البكر كان رئيسا لبست شورت احمر جلد اشتراه لي ابي من دولة اوربية حيث كان يسافر كثيرا بحكم عمله تاجر سيارات فاوقفني ابن عمي اكبر مني بست او سبع سنوات وقال لي الى اين ذاهبة فقلت الى كعد الاكراد مع عمتنا لزيارة الاقارب فقال لي ابن عمي بهذا الشورت الاحمر الجلد القصير ؟ فقلت وماهي المشكلة بذلك قال فكري بالشباب المساكين هناك لايرون الا عباءات سوداء تغطي رؤسهم الى كعب القدم فقلت لابن عمي وهذه القصة لاانساه ابدا حتى لو فقدت الذاكرة قلت هذه ليست مشكلتي انا البس
مااشاء واذهب الى اين اشاء
وعندما وصل الخميني للحكم تغير حال العراق الكل لبس حجاب وبدا انضمام الشباب لحزب الدعوة والاخوان في سوريا ومصر تجذر واليوم الاراديكالية في ازدياد السبب نصوص الاسلام والتخلف الاجتماعي والديكتاتورية هذه عوامل تغلب داعش على العراق وسوريا وتقبل مني خالص التحيات والتقدير للحوار المتمدن لجنابكم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
افغانستان للمسلمات وليس اوروبا ! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد


المزيد..... - الشباب في قلب النقاش… يوم مميّز داخل مقر حزب التقدّم والاشتر ...
- مذكرة الفصائل والقوى الفلسطينية بشأن مشروع القرار الأمريكي ف ...
- لكبار السن.. كيف تفرق بين النسيان الطبيعى وأعراض الخرف وطرق ...
- مقاتلات إف35 للسعودية: صفقة خلافية بين ترامب وإسرائيل
- بروكسل.. آلاف يتظاهرون للمطالبة بحصار عسكري على إسرائيل
- شاهد..كيف لحقت الكونغو الديمقراطية بالملحق العالمي على حساب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - افغانستان للمسلمات وليس اوروبا ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عبد الحكيم عثمان المحترم - مكارم ابراهيم