شكرا ً اخت مكارم لاثارتك الموضوع.
ونقول،
سيرى الأوروبيون اكثر من ذلك، فهم لايستمعون لانذاراتنا، من ان المسلمون هم داعش وداعش هي المسلمون،.
لايريد الأوروبيون ان يسمعوا منا عن خطر الاسلام، بل هم يقفون ضد من يحذرهم، ويقفون مع من يريد ان يدمرهم، وهم المسلمون الارهابيون.
والضحية هم الشعوب الأوروبية، الذين يثقون ثقة عمياء بساستهم البلهاء المجرمين، بل ان العالم بأسره في خطر، لو سقطت أوروبا بيد المسلمين.
سيندم الأوروبيون على استضافتهم للمسلمين، عاجلاً ام اجلاً، لكن سيدفعون ثمناً باهضاً.
تحياتي...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
افغانستان للمسلمات وليس اوروبا ! / مكارم ابراهيم
|