أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - افغانستان للمسلمات وليس اوروبا ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى محمد بن عبد الله - مكارم ابراهيم










الى محمد بن عبد الله - مكارم ابراهيم

- الى محمد بن عبد الله
العدد: 634668
مكارم ابراهيم 2015 / 7 / 29 - 16:10
التحكم: الحوار المتمدن

اتفق معك ولااي ان الحكومة الفرنسية حكومة ضعيفة تتنازل يوما بعد يوم للاسلاميين المتشددين وداعش لقد اعلنت مجلة شارلي ابدو الفرنسية بانها لن تكرر عملها برسم رسوم كاريكاتورية عن نبي المسلمين ولم تفعل شئ ازاء الفتيات المسلمات اللواتي اعتدوا على الفتاة الفرنسية ولوكانت الحكومة الفرنسية قوية كان المفروض عدم الخضوع لمطالب الاسلاميين والخوف من تهديداتهم ووجب ترحيل الفتيات هولاء الى افغانستان لانهن يرفضن العادات الفرنسية عادات اهل البلد عليه بالترحيل الى افغانستان وبئس الجحيم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
افغانستان للمسلمات وليس اوروبا ! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - غروب مروع / ابو يوسف الغريب
- حوار الذاكرة القصيرة في حياة الشعوب. / مظهر محمد صالح
- الديانة الإبراهيمية بين مكة وأمريكا – الصافات صفا / طلعت خيري
- قصة قصيرة جدا / ذُبابُ الْمَغْرِبِ / / بويعلاوي عبد الرحمان
- الحل العملي المستدام لمواجهة نظام الملالي / سعاد عزيز
- المطلوب رقم واحد / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - استفزه فضربه الآخر بكرسي.. مرشح لمنصب عمدة بالبرازيل يهاجم م ...
- كاميرا ترصد لحظة القبض على المشتبه به في محاولة اغتيال ترامب ...
- كيف تعرف كمّية الطعام المناسبة لك؟ استخدم يدك كآداة للقياس ب ...
- استبعاد لاعب بسبب -انتهاكه القواعد الدينية- في الألعاب الأول ...
- ترامب يعلن أنه سيتفاهم مع روسيا والصين إن فاز بالانتخابات
- عودة قروض الزواج من بنك التنمية الاجتماعية.. تفاصيل وشروط ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - افغانستان للمسلمات وليس اوروبا ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى محمد بن عبد الله - مكارم ابراهيم