أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نفرتيتي.... جميلةٌ أتلفها الهوى / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - تحية للاستاذة فاطمة والملكة نفرتيتي - مكارم ابراهيم










تحية للاستاذة فاطمة والملكة نفرتيتي - مكارم ابراهيم

- تحية للاستاذة فاطمة والملكة نفرتيتي
العدد: 634368
مكارم ابراهيم 2015 / 7 / 28 - 08:47
التحكم: الحوار المتمدن

احسنت استاذ فاطمة وانا اقرا مشاعلرك لدى مشاهدتك اول مرة تمثال نفرتيتي في متحف برلين هاجت مشاعري ودمعت عيني لان كلماتك واحاسيسك ذكرتني باول مرة رايت فيها اثار عراقية في المتحف الوطني الدنماركي بعد ان تم ترحيلنا من العراق في بداية الحرب مع ايران عنوةفي بداية الثمانين لم نترك وطننا بارادنتنا بل رمتنا قوات الامن على حدود العراق رحلونا دون مشيئتنا ولهذا نحمل مشاعر قوية لتراب الوطن وليس كما شعوب اليوم يتركون اطانهم حبا بجنسية اوربية وحياة اوربية
تحية لك والى الملكة نفر تيتي



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نفرتيتي.... جميلةٌ أتلفها الهوى / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نفرتيتي.... جميلةٌ أتلفها الهوى / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - تحية للاستاذة فاطمة والملكة نفرتيتي - مكارم ابراهيم