أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هَلْ ماتَ الرَسُول مُحَمَّدْ / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - الى اغونان - احمد










الى اغونان - احمد

- الى اغونان
العدد: 634282
احمد 2015 / 7 / 27 - 17:43
التحكم: الحوار المتمدن

الى حد هذا التعليق كنت اتمنى ان تكون راجل بكل معنى الكلمه .. فقد تبين انك تافه الى ابعد الحدود .. ولكن تبين ان اشباه الرجال مثلك ومن اتبعاك كثر ولا يرجى منكم خير ابدا .. كنت تعلق باستمرار على الاسلام وكم هو متغلغل في وجدانك .. فها انت تبين الحقيقه الدامغه ان هذا الكيان المشوه الاسلام ماهو الى مادة تافه تبعد العقل المتحضر عن المتشدقين بالاسلام والمتأسلمين امثالك .. كما يقول ذيل الكلب ماينعدل لو خلوه بقالب لاربعين يوم ( مع كامل الاحترام للكلاب ) وانت اكيد خارج مجال هذا الاحترام ..
اسف جدا لجميع القراء على استخدام بعض الكلمات الجارحه ..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هَلْ ماتَ الرَسُول مُحَمَّدْ / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هَلْ ماتَ الرَسُول مُحَمَّدْ / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - الى اغونان - احمد