صحيح ان محمد لا يزال حي في نفوس المغيبين لكنه يعتبرشخص هارب ومطلوب للعدالة للجرائم التي تقترف بإسمه ، لقد ساهم الأنترنت والفضائيات في كشف شخصية هذا المحتال ومعظم المثقفين من المسلمين باتوا يعرفون حقيقة محمد وخاصة عند ظهور منظمة داعش الإرهابية التي تمثل الأسلام الحقيقي وقبل فترة القى المسلمون نسخ من القرآن في المجاري في الطائف في السعودية وانه مجرد وقت من الزمن وسيشهد العالم خسف مفاجأ لهذا الدين دين الصعاليك الذين تقطر الدماء من سيوفهم ، تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هَلْ ماتَ الرَسُول مُحَمَّدْ / بولس اسحق
|