أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هَلْ ماتَ الرَسُول مُحَمَّدْ / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - لماذا الحسد؟ - سمير










لماذا الحسد؟ - سمير

- لماذا الحسد؟
العدد: 634063
سمير 2015 / 7 / 26 - 18:05
التحكم: الحوار المتمدن

يا عمي بولس, لماذا الحسد؟ لولا محمد لمات مئات الالوف او لربما ملايين المعممين من الجوع, ولكان سياسيو الدول الاسلامية يتسكعون في الشوارع . لولا محمد لكان العراق وسوريا دولة عربية مسيحية يحكمها احفاد القبائل المسيحية, بكر وتغلب وطي واياد, ولكانت مصر وليبيا والسودان دولة واحدة قبطية يحكمها احفاد الفراعنة, ولكان شمال افريقيا دولة امازيغية مسيحية, ولكانت الاناضول دولة بيزنطية, بل لكانت مكة دولة حيادية تجارية تتحكم في تجارة الشرق الاوسط. ولكنه الشيطان الذي يأبى ان تعيش الناس يسلام فابدع بتحويل قثم المهمش الى محمد القاتل. احترامي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هَلْ ماتَ الرَسُول مُحَمَّدْ / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هَلْ ماتَ الرَسُول مُحَمَّدْ / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - لماذا الحسد؟ - سمير