بهدوء وبدون انفعال وشخصنه!
ماهي حدود الحاجات في المجتمع الشيوعي؟
كيف تميزبين الحاجه والرغبه في ظل التطور الطبيعي المستمر للوجود الانساني؟
فرغبتي اليوم قد تكون حاجتي غدا...(لا اتحدث هنا عن الرغبات الفنطازيه كرغبتي مثلا ان اكون سوبرمان واطير!) فالتطور الذي حصل في القرن الماضي فقط يثبت قولي هذا!
سبق وقرأت لكَ قولاً. ..( الماركسية نظرية ثورية وبالتالي لا بد ان تكون معادية لكل الفتشيات, سواء أكانت هي بضاعة, فرد, مؤسسة, او فكرة...)
اليست عبادة شعار طوباوي هلامي غير واضح فكرةً وتنفيذاً نوع من الفتشيه!
اتمنى ان اقرأ جوابك ...واكرر بكل هدوء!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تاريخ الشعار : من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته / عبد الحسين سلمان
|