وحشتني يا طيب!
أسعد جدا ً بحضورك و يحفزني انتقاؤك َ لجمل ٍ معينة في مقالاتي على أن أكون َ شديد َ الحرص ِ في الصياغة لأُبلغ َ ما أعني بسهولة و يُسر، لكني لا أنجح ُ في سلوك ِ درب ِ التيسير حين تكون ُ الفكرة ُ عميقة ً متشابكة ً مع أفكار ٍ أخرى، تقتضي جميعها تبسيطا ً بإسهاب، و إسهابا ً يتجنَّبُ التعقيد، و تعقيدا ً سهلا ً، و هذا مما لا يخفى على شاعر ٍ عذب ٍ مثلك َ أيها الحبيب.
أجد ُ أنَّك َ قد أصبت َ الفهم َ و أجملت َ في الاقتباس، و أودُّ أن تستزيدني في الشرح لاتوضَّح فكرك في ما ذهبت ُ إليه.
يا أهلا ً و يا سهلا ً بك!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة في الوجود – 4 – بين وعي المادة و هدفها. / نضال الربضي
|