السيد الكاتب يتطرق الى تقديس وتاليه للقادة الذين جاءوا بالانقلابات ( في عموم المنطقة والعراق خاصة ) ولكن ما هو رأيه في عرض صورة الملك في دور السينما في جميع انحاء العراق قبل بدء العرض و ( اجبار ) الناس شيبا وشبابا ونساءا واطفالا للقيام وقوفا عند عرض السلام الملكي اثناء عرض صورة الملك ( المغدور ) لاحقا ..واظن لا داعي لعرض صورة الملك في العروض الاعتيادية يوميا وكان من الممكن عرض السلام الملكي اذا هم ارادو فرض سلطانهم الذي كان يتهاوى امام صورة الصرائف المذلة للانسان العراقي في اطرلف بغداد والذي حوّلها عبد الكريم قاسم الى مدينة عصرية يحس الانسان بانسانيته وكرامته ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تقديس ثورة 14 تموز 1958 ورموزها / وليد يوسف عطو
|