ماذهبت اليه واقعي ومنطقي فنحن لايمكن ان نعيش بدون تأليه الاشخاص وتقديسهم لقد حان لمراجعة النفس هذه المراجعة تبدأ اولا بتكسير مفردات اللغة الجاهزة واحلال لغة العصر الجديدة لم يستطع الشيوعيون في ذلك الوقت من استيعاب مرحلة التغيير ولم يستطيعوا ضبط اعصابهم امام سحر السلطة فعاثوا في الناس فسادا وكانت المقاومة الشعبية نموذجا صارخا قبل اقل من سنة تعرضت الى تجربة الحزب الشيوعي مع الديمقراطية وكان اول تعليق ورد هو ان الشيوعيين يقدسون حميد مجيد فلا تتعب نفسك انه امر محزن ان نرى هذا التأليه الذي لاتجيده سوى الاحزاب الاسلامية شكرا لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تقديس ثورة 14 تموز 1958 ورموزها / وليد يوسف عطو
|