إن كان عندك إعتراض؛ فإعتراضك موجه للـ(كتاب المقدس) و (يهوه)؛ الذي هو (يسوع) وفق العقيدة المسيحية. لذلك, إعتراضك أطرحه على المسيحيين, واسألهم: لماذا إلهكم بهذه السادية.
المسلمون طبّقوا على اليهود ناموسهم, ثم لا تنسى أن الله (في الإسلام) لم يشّرع شريعة كهذه, والأحاديث تخالف هذه الشريعة اليهودية, والذي حكم على اليهود؛ هو حليفهم (سعد بن معاذ -رضي الله عنه-), وكانوا قد رضوا حكمه قبلها, فهو حكم عليهم وفق شريعتهم.
المسألة محسومة منذ البداية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مقارنه بين الوصايا العسكرية في الإسلام والوصايا العسكرية في المسيحية / عبد الله خلف
|