تحياتي مرة أخرى . الشيء بألشيء يذكَر . قبل أيام دعاني صديق الى بيته لشرب فنجان شاي وأثناء الحديث قال تعال وشاهد ابن أحد أثرياء دهوك مابعد الغزو واقف في محطة وقود تجاري رافعاً يديه مع سيارة فخمة يتباها ويقول أين أزمة الوقود واعرف هذا الشاب إنه لم يكمل دراسته ألإبتدائية والده هاجر الى أوربا قبل الغزو من العوزن وبقيَ عدة سنين يدور في دول مختلفة ولم يحصل على إقامة لأن حجته كانت ضعيفة وعاد أدراجه الى كوردستان عل نفقة ألأمم المتحدة وبعد فترة وجيزة أصبح من أثرياء دهوك . أما صاحبنا س أ الذي تعب ودرس .!؟ .شكرا لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هِجرة الشباب من أقليم كردستان / امين يونس
|