كتب مصطفى جحا كتاب (محنة العقل في الإسلام) فكان نصيبه وابلا من الرصاص من مسدس كاتم للصوت سبقها فتوى شرعية بتكفيره اليهود و المسيحيون لم يعودوا يقتلون المفكرين و النتيجة تزايد أعداد الزنادقة بينهم من غير كراهية للدين لكن المسلمين ما زالوا يقتلون و مع ذلك أعداد الزنادقة تكبر مع احتقار للدين و نبؤة مني بأفول ظلامه بطريقة بشعة لصوص الله و بغايا معابده من جيجالوز رجالاته النجسين جعلوا الناس تكرههم و تكره دينهم الذي لم يسلم أحد من أذاه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محنة التنويريين العرب / وليد يوسف عطو
|