إذا أراد الأزهر أن يُكفر داعش سيجد ما يخدم فتواه من تفسير الأولين ولكن الأزهر من مصلحته ألا يتدخل أحد في منع إجرام الدواعش بواسطة العقيدة وإلا سيتعرض هو أيضا لمن يكذبه بواسطة نفس الفتاوي والتفسير من الكتب أنها محنة الإنسان المسلم منذ ولادته يعلمونه أن الله كتب كتاب وحيد ومن بعدها توقف أو إمتنع الله عن الكتابة والتفكير وترك للشيوخ مهمة مشيئته منتهي الإستغفال والجهل تحية لحضورك وتعضيدك أخي الكريم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
داعش ليست إلا ....غباء إسلامي إسلامي ... / عدلي جندي
|