أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدورة التاسعة للمهرجان الوطني للفيلم التربوي بفاس تسع دورات في خدمة السينيما التربوية / عزيز باكوش - أرشيف التعليقات - شكراً - قارئة الحوار المتمدن










شكراً - قارئة الحوار المتمدن

- شكراً
العدد: 63068
قارئة الحوار المتمدن 2009 / 11 / 18 - 09:30
التحكم: الحوار المتمدن

كان لي تجربة محدودة في التعليم واندثرت مع ظروف الحياة , ومع أني لم أعد على صلة وأصبحت في دنيا أخرى لكني أهتم بالاطلاع على التجارب التعليمية خصوصاً أني للأسف لا أعرف شيئاً عن أوضاع المغرب , وأن تكون الشهادة والطرح من أحد القائمين على عملية التعليم هناك فهذا يعني متابعة من جهتي لكل ما تتفضل به مشكوراً

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدورة التاسعة للمهرجان الوطني للفيلم التربوي بفاس تسع دورات في خدمة السينيما التربوية / عزيز باكوش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التباس مفهوم الدولة والوصاية الدولية المحتملة على قطاع غزة / ابراهيم ابراش
- لبنان بين مواجهة العدو والخنوع له / ميلاد عمر المزوغي
- تداعيات الثقة المفرطة / كاظم فنجان الحمامي
- جوقة التخويف المشفر / كاظم فنجان الحمامي
- على حافة الوعي... او حافة الهاوية / محفوظ بجاوي
- نزول الثلج* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - موعد مباراة السعودية والجزائر.. وأرقام خاصة بسالم الدوسري ور ...
- السعودية: الأمن العام يعلن ضبط مقيم يمني -تحرش بامرأة- ويُشه ...
- لتغطية 10? من وارداتها.. الهند توقع أول عقد منظم لاستيراد ال ...
- بنغلاديش تحكم بإعدام الشيخة حسينة بتهم -جرائم ضد الإنسانية- ...
- بعد التصريحات الحادة والاتهامات المتبادلة: لقاء محتمل بين ال ...
- الطاهر المزي : السلطة تستهدف جذور العمل النقابي والاتحاد مصر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدورة التاسعة للمهرجان الوطني للفيلم التربوي بفاس تسع دورات في خدمة السينيما التربوية / عزيز باكوش - أرشيف التعليقات - شكراً - قارئة الحوار المتمدن