أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سؤالا المانيا ام عربيا؟ / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - تكملة - جمشيد ابراهيم










تكملة - جمشيد ابراهيم

- تكملة
العدد: 630171
جمشيد ابراهيم 2015 / 7 / 5 - 09:08
التحكم: الكاتب-ة

تتكلم بعض الناس عن الايزيدية و كانما هي شعب اخر. اليزيدية هي ديانة كردية كالزردشتية و ان أي ملاحقة لهذه الطائفة الكردية العريقة يجب معاقبتها و لكن البعض يحاول كما تعمل الحكومة التركية بخصوص الطائفة الزازاكية الكردية هو فصلها عن القومية الكردية لاسباب سياسية و قومية.
و لكن مقالي ليس عن الاعتذار و الاعتراف بقدر مقارنة ثقافة الذكر بالنسيان اذا تطلبت المصالح و اني لا اجد في التاريخ الكردي شيئا عن ثقافة الذكر. الذكر في اصله من صلب الديانة اليهودية و تحاول المانيا فهم الحرص اليهودي على عدم النسيان من ناحية يهودية دينية من جانب و من جانب اخر بسبب الابادة الجماعية التي تعرض له الشعب اليهودي و لكن الاسلام كان و لا يزال المعتدي و ليس الضحية و لا يستطيع الاعتراف .بالجرائم ناهيك عن ذكرها كما تبنت الفكرة من اليهودية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سؤالا المانيا ام عربيا؟ / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سؤالا المانيا ام عربيا؟ / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - تكملة - جمشيد ابراهيم