الصفحة الرئيسية - سؤالا المانيا ام عربيا؟ / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - رد عام - جمشيد ابراهيم

رد عام - جمشيد ابراهيم

- رد عام

العدد: 630166

جمشيد ابراهيم

2015 / 7 / 5 - 08:53
التحكم: الكاتب-ة

لا اعتقد ان مسألة عدم الاعتذار هي مسألة الشعوب المسلمة لان المسيحي الشرقي الارثدوكسي بالمقارنة مع المسيحي الاوربي الغربي رأسه حار كرأس المسلم. قرأت مثلا في احدى صفحات فيسبوك لمسيحية شرقية تنادي صدام حسين ان يرجع ليبيد الاكراد بالكيمياوي رغم ان الاكراد اليوم هم الذين يدافعون عن المسيحية و اليهودية ضد داعش. هذا لا يعني انه ليست هناك صفحة سوداء في نأريخ الاكراد يجب الاعتراف بها و الاعتذار للشعوب و الاديان المتضررة و تقديم يد المساعدة و المصالحة لها و لكن ماذا يفيد المسيحي في معاداة شعب كان دائما مضطهدا ملاحقا. اني اعتبره من واجبي و من واجب الاكراد المثقفين لرفع وعي الشعب الكردي عما حصل للاخوة المسيحيين لان هذه الاعمال البشعة مضى عليها فترة طويلة لا يمكن مقارنتها بما قام به حزب بعث الذي اسسه مسيحي بابشع الجرائم قبل فترة قصيرة
يتبع لطفا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سؤالا المانيا ام عربيا؟ / جمشيد ابراهيم