الاديان حاله اجتماعية وان سمح لها النفوذ والسيطرة على المجتمع فشئ طبيعي ان تخضع لرغبات البشر كما فعل محمد الذي انشا دولة بعد العديد من الغزوات وليست دفاع عن النفس كما تقول وهذا حال جميع الاديان حتى المسيحية حين امتلكت القوة في العصور الوسطى اما الان فالدول الكبرى تحركها المصالح وراس المال وليس الدين كما ذكرت في مقالك. المقال صحيح بشكله العام لكن ادوات المقال ربطت بشكل ساذج جدا. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لوطالَ ,بالسيد المسيح الاجل واصبحت لهُ دولةٌ,هل سيبقى ملتزما,بقاعدة من ضربكَ على خدك الايسر,ادر لهُ خدكَ ألايمن؟ / عبد الحكيم عثمان
|