أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقام الحُب وآهات زكريا أحمد / نصير شمه - أرشيف التعليقات - لماذا هذا التكرار في حوار متمدن؟ - متابع التخريف










لماذا هذا التكرار في حوار متمدن؟ - متابع التخريف

- لماذا هذا التكرار في حوار متمدن؟
العدد: 629822
متابع التخريف 2015 / 7 / 3 - 09:48
التحكم: الحوار المتمدن

لأنموذج «البروليتاريا الرثة» نضح قبح مكرور مكروه على الرابطين الأسفلين

قيل ان احدهم يوماً كتب بعض مما ياتي فاستعرنا منه بعض كلماتها لنقدمها لمن يزيد و ينقص
لا نعرف اسمه فله من اسماء الاقلام اسم قلمه يحيا و غريب و خطيب و سالم و نتاليا و فاطنه و بليغ النقص و بالغه و محدث حديث خزي و عار اردشير متلحف باخواله و البدن اصلان و رؤى و يحيى ابن ملص تيمنناً بحسنة بعشرة امثالها
ينقص ماء رجولته الخاوي من فعلها فحاول ان يرميه في حضن من ارضعته تشضى من لذة الوهم و فرطها بكى في حضنها بعدها و قبلهاو لعق ما اقترف يزيد فوضى في بيته المبلول والمعَّفر بغباراحذية الداخلين و الطالعين يبدل قمصان الخزي الذي تقمط بها وهو رضيع ورافقته حتى مثواه الاخير في لاهاي و كندا
بصري يدعي و هي منه براء فليس فيها من اصلها من خانها الا هو ورهط المكبرين الذين تبعهم الى يوم العار طلباً للغلمان
والقمصان القذرة التي تججلها الفواحش تعدد القضبان و الرحم واحد عدد يزيد و ينقص وهو يرقص لاطعاً قذارة مولده وعار اصله و يومه انه يزيد
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=474390
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=474541


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مقام الحُب وآهات زكريا أحمد / نصير شمه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لا تبكوا على الحليب المسكوب، بل على الدم المسفوك: أجيال ستمر ... / جدعون ليفي
- رسالة(فيودور راسكولينكوف) المفتوحة الى ستالين.1939. / عبدالرؤوف بطيخ
- مقال (الوضع الداخلى وطبيعة الحزب) بقلم كلا من:جيمس.P.كانون & ... / عبدالرؤوف بطيخ
- واهم من يعتقد أن التغيير في العراق سيأتي من خلال صناديق الاق ... / فواد الكنجي
- نظام التفاهة (4) النقود غاية الغايات ! / عبدالله عطوي الطوالبة
- وساطَة أردوغان: عودةٌ محفوفة بالنّار. / ازهر عبدالله طوالبه


المزيد..... - جدار مضاد للمسيرات.. هل يكون الحل الأخير أمام الخروقات الروس ...
- وفاة أحمد طالب الإبراهيمي وزير الخارجية الجزائري الأسبق عن ع ...
- المغرب: حركة -جيل زد 212- تواصل الاحتجاجات لليوم التاسع على ...
- وزير خارجية قطر يبحث مع الشيباني التطورات بسوريا
- غريتا ثونبرغ.. السويدية التي تثير هستيريا إسرائيل
- الوصاية الإمبريالية.. توني بلير -الأبيض- يريد حكم غزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقام الحُب وآهات زكريا أحمد / نصير شمه - أرشيف التعليقات - لماذا هذا التكرار في حوار متمدن؟ - متابع التخريف