أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاحتقار !! / نيسان سمو الهوزي - أرشيف التعليقات - السيد عدلي جندي - أفلاطون










السيد عدلي جندي - أفلاطون

- السيد عدلي جندي
العدد: 629173
أفلاطون 2015 / 6 / 29 - 01:42
التحكم: الحوار المتمدن

أنت ترى أن ثقافة الإحتقار جاءت من (تفسد صلاة الرجل أو نجاسة المختلف أو لا تبدؤون السلام وإضطروهم إلي أضيق الطرق أو أنتم الأعلون أو خير أمة إنها ثقافة الإحتقار)!.

لذلك أين أنت من ثقافة الإحتقار في أدبيات (يسوع)؟ فعندما أتت امرأة كنعانية إليه تطلب منه الرحمة (إرحمني يا سيد يا ابن داود) [متى 15: 22]، أجابها (يسوع) وبكل عفوية (ليس حسناً أن يُؤخذ خبز البنين ويُطرح للكلاب) [متى 15: 26]. والبنين هنا هم اليهود، وأما الكلاب فغيرهم من الأعراق.

لذا تواضع يا رجل وقل أن ربك يمارس الإحتقار, أقلها لكي تكون صادق مع نفسك.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاحتقار !! / نيسان سمو الهوزي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قلب يدبّر / رحمة يوسف يونس
- جبار البنّاي… آخر حراس الطين / نعمة المهدي
- اغتيال العقيد سامي الحنّاوي ودور هرشو البرازي ضمن التفاعلات ... / مروان فلو
- نهاية القارئ الأخير… القصة التي تُكتب بلا مَن يقرؤها / حامد الضبياني
- لغز نقل المصريين الفراعنة للأحجار الثقيلة ؟! / جوليان رمسيس بنيامين
- فصاحة السلطة عامية الشعب / ياسين الحاج صالح


المزيد..... - البنك الدولي يدق ناقوس الخطر بشأن الأمن الغذائي في اليمن
- الزغاري: عدد الشهداء الأسرى أعلى من المُعلن وجرائم الاحتلال ...
- تقارير تكشف وفاة 98 أسيرا بالتعذيب والإهمال في سجون الاحتلال ...
- إسرائيل.. بن غفير يطالب نتنياهو باعتقال الرئيس عباس
- 198 مستوطنا إسرائيليا يقتحمون المسجد الأقصى الاثنين
- طريقة غسل الأنف للتعافي بشكل أسرع من نزلات البرد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاحتقار !! / نيسان سمو الهوزي - أرشيف التعليقات - السيد عدلي جندي - أفلاطون