لا تندهي لا تندهي ما في حدا (( إنت وحدك ) طير وطاير على الهدى عندما كان يسير سعد زغلول ..... كانت الملايين من أبناء مصر تسير خلفه مع راية الحب والسلام والأمل عندما كانت تغني أم كلثوم لكبار الشعراء والأدباء ؟؟ كانت الملايين من ابناء مصر تعشقها وتصغي إليها بنشوة كلها حب وأمل وعيش كريم وسلام مبين وعندما نادت ( تمرد ) استيقظ أحفاد زغلول و أبناء كل عظماء مصر .. ولبوا النداء ولكن .. الدولار - والفكر التكفيري - والإستعمار همه قطع صلات المحبة والإتصال وبالوعي والإصرار ونبذ التخلف وكل متدين سمسار. لتعود أم الدنيا وتكملُ المشوار
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في مهزلة التعليم.... المسيحيون يمتنعون / فاطمة ناعوت
|