|
|
رد الى: Ramey Alhasan - نادية محمود
- رد الى: Ramey Alhasan
|
العدد: 629059
|
|
نادية محمود
|
2015 / 6 / 28 - 09:49 التحكم: الكاتب-ة
|
عزيزي رامي: يبدو اني لم اتمكن من توضيح فكرتي بما فيه الكفاية في المقال وفي الاجوبة. دعني اوجزها مرة اخرى. انا ضد الاسلام السياسي. وانا ضد الطائفية شيعية و سنية، و ما يتفرع عنهما من فروع و مدارس و تيارات و اتجاهات. انا اؤمن بضرورة ووجوب فصل الدين عن الدولة و التعليم. وأومن ان للافراد حق مطلق ان يختاروا او لا يختاروا اي دين. اعتبر الايمان مسالة شخصية. والناس احرار اذا امنوا او لم يؤمنوا. وارفض اي تدخل بتفتيش عقائد الناس. و اعتبر هذا حق مقدس، اسمه حق الاختيار. اني ادافع عن المواطن و حقوقه في: الحصول على فرصة عمل، الحصول على ضمان بطالة، الحصول على صحة جيدة، الحصول على تعليم علمي، الحصول على خدمات و نظافة، الحصول على الامان. كل انسان يجب ان يكون مشمولا بهذه الحقوق، اي كانت ديانته او عدم ديانته، اي كانت عقيدته السياسية، اي كانت اللغة التي ينطق بها، اي كان جنسه، و اي كان تفضيله الجنسي. اتمنى ان اكون قد تمكنت من توضيح مكاني واين اقف. تحياتي لك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نادية محمود - عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: مبارزة داعش بسيف من خشب! حول الحرب ضد داعش!. / نادية محمود
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
جدل الهوية والمواطنة في سوريا الجديدة
/ عبدالله تركماني
-
الشرق الأوسط كما يُعاد صياغته: حين تتراجع القيم وتتقدّم إراد
...
/ سلمان النقاش
-
حين غابت زهرة البيلسان… واشتدّ الحزن في صدورنا!
/ محمود كلّم
-
الخدمة الاجتماعية فى مجال رعاية الأيتام
/ سامح سعيد عبد العزيز
-
هكذا نبني جيلاً واثقًا ومتعلمًا
/ سامح سعيد عبد العزيز
-
الديمقراطية هي الحل
/ الهيموت عبد السلام
المزيد.....
-
الكرملين: بوتين قبل بعض المقترحات الأمريكية بشأن أوكرانيا
-
مصور حياة برية يوثق عناقًا حميمًا بين صغير -الغيبون- وأمه
-
مصادر: الأمم المتحدة توسع مسار دورياتها في جنوبي سوريا
-
وزير الاقتصاد السعودي: الانشطة غير النفطية تسجل مستوى قياسيا
...
-
هل ستعود سيرينا ويليامز فعلاً إلى الملاعب في عام 2026؟
-
فيديو منسوب لـ-خروج مقاتلي حماس من أنفاق رفح-.. ما حقيقته؟
المزيد.....
|