أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نادية محمود - عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: مبارزة داعش بسيف من خشب! حول الحرب ضد داعش!. / نادية محمود - أرشيف التعليقات - رد الى: ليث ألجادر - نادية محمود










رد الى: ليث ألجادر - نادية محمود

- رد الى: ليث ألجادر
العدد: 628477
نادية محمود 2015 / 6 / 24 - 19:27
التحكم: الكاتب-ة

العزيز ليث الجادر: احب ان اطمئنك ان مداخلتك لن تحذف، كما انه بالتاكيد الرد غير مشروط. في مقالاتي حول التصدي لداعش، سواء هنا او في مكان اخر، لطالما اكدت و اؤكد و ساظل اؤكد على دور الطبقة العاملة. نحن نرى امكانيات طبقتنا العاملة و بوضوح، وان احد اهداف حديثي هذاموجه الى الطبقة العاملة. رغم كل العمل الذي نعمله الا ان الطبقة العاملة في العراق، ليست محلقة في الهواء، بل هي متاثرة بالاجواء الطائفية، ويؤسفني ان اقول هذا، لكنها الحقيقة. في الوقت الذي يقفون اقتصاديا ضد الحكومة واحزابها، الا انهم متاثرين اعلاميا و سياسيا بهذه القوى. في الجنوب الطبقة العاملة لم تتحدث عن الميلشيات الشيعية كقوى وان لم تكن قد ارتكبت جرائم بقدر داعش، الا انها ارتكبت جرائم بل راحت تجمع التبرعات المالية لها. ان الطبقة العاملة في العراق لحد الان لم تفصل خطها المستقل عن التيارات البرجوازية الاسلامية، وهي واقعة تحت تأثيرها، عملنا هو توضيح تلك التوهمات، والتاكيد على ضرورة ان يكون للطبقة العاملة موقف مستقل من هذين التيارين المتحاربين باسم الشيعة و باسم السنة. المواطن الذي يعيش في مناطق خاضعة للميلشيات الشيعية او السنية، يتطلع لنفس الاماني: الامان، فرص عمل، صحة جيدة، تعليم، خدمات، كهرباء، نظافة. لا فرق بينهم، الا ان هذه الحرب، و ماقام به داعش، يجعل الاستقطابات حول و تحت رايات سياسية شيعية و سنية، وكلاهما لا يحملان اية مطاليب ايجابية للجماهير. لذلك انا مثلك، اتطلع الى المبادرة الثورية والقدرات الطبقية للطبقة العاملة، و لا يمكن لي باي شكل ان اتجاهلها. و ساكون ممتنة ان اوضحت لي اين تلك المبادرات الثورية الطبقية المستقلة في العراق تجاه داعش، حتى لا اتحدث عن كوباني. تحياتي لك.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نادية محمود - عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: مبارزة داعش بسيف من خشب! حول الحرب ضد داعش!. / نادية محمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الذيولُ والبندقية: مهرجانُ الطوائف في بلادٍ لا تبرح أن تكون ... / حامد الضبياني
- وأُفهِمَ عَلَناً / يوسف المحسن
- عمران خان، وباكستان ،،، / حسن مدبولى
- تسليم اسلحة حماس شرط شبه تعجيزي / رائد عمر
- العدالة الإنتقائية من الدوحة إلى أبوظبي / حسن مدبولى
- نظرة على الأوضاع السائدة في إيران / عبد المجيد محمد


المزيد..... - مصور يلتقط مشهدًا جويًا لمجموعة من الدلافين تتدافع بالمياه ا ...
- الولايات المتحدة تخرج من قائمة أقوى 10 جوازات سفر في العالم ...
- دفنت حية وحفرت بيديها التراب.. حدث أغرب من الخيال لطفله حديث ...
- شاهد.. بث رسالة -الحرية لفلسطين- بمطارات أمريكية وكندية بعد ...
- اختيار أفضل كلمة في اللغة السويدية
- في إنجاز تاريخي جديد، المغاربة في نهائي مونديال الشباب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نادية محمود - عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: مبارزة داعش بسيف من خشب! حول الحرب ضد داعش!. / نادية محمود - أرشيف التعليقات - رد الى: ليث ألجادر - نادية محمود