|
ماذا عن المصالح الكبرى؟ - علي حبيب
- ماذا عن المصالح الكبرى؟
|
العدد: 628441
|
علي حبيب
|
2015 / 6 / 24 - 15:33 التحكم: الكاتب-ة
|
عزيزتي نادية :/ حين نقول ان القوى الكبرى تدعم داعش وهي من صنع هذا الوحش فنحن نقصد المصالح الكبرى التي تمثلها الشركات الاحتكارية ، وبلغة بسيطة جداً داعش لايمكن أن يجري صنعها لولا غزو العراق ، وغزو العراق كان مطلباً من قبل الشركات النفطية الكبرى وتحدث فريدمان عن هذا تحديداً في الاسباب الحقيققية لغزو العراق ، ولولا غزو العراق ما كان يمكن للتطرف ان ينتشر بهذه السهولة والسرعة وما كان لداعش ان يجري تصنيعها وفقاً لمقاسات راهنية الوضع العراقي الملتبس بعد الاحتلال الامريكي ومن كل هذا فأن الحديث عن داعش هو حديث عن شركاء مؤسسين لشركة جريمة كبرى هي داعش وتعليقك رقم 2 يجعلني اعيد النظر في تصورك عن طبيعة القوى التي تتحكم بالوضع العراقي وتهيمن على اقتصادياته بقوة . لايمكن اهمال موضوع النفطايها الرفيقة العزيزة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نادية محمود - عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: مبارزة داعش بسيف من خشب! حول الحرب ضد داعش!. / نادية محمود
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
آباي كونانباييف.. علامة مشرقة في تاريخ كازاخستان
/ فهد المضحكي
-
مُتابعات - العدد العشرون بعد المائة بتاريخ التّاسع عشر من ني
...
/ الطاهر المعز
-
الواقع يُكذّب تنبؤات التغيير العسكري في العراق
/ محمد رياض حمزة
-
البؤر الاستيطانية والمزارع الرعوية ادوات الاحتلال في مواجهة
...
/ مديحه الأعرج
-
أَطْوَارٌ غَرِيبَةٌ...
/ فاطمة شاوتي
-
أهمية التحول من وضعية -السلطة- إلى -الدولة- في جدول أعمال ال
...
/ علي ابوحبله
المزيد.....
-
لِمَ انتظر هذا الرجل سن التقاعد حتى يمارس شغفه بتحويل الخردة
...
-
-إن مت أريد موتا صاخبا-.. مقتل المصورة الصحفية فاطمة حسونة ب
...
-
نعيم قاسم: لن نسمح لأحد بنزع سلاح حزب الله وسنواجه من يسعى ل
...
-
قصة عروس في غزة فقدت عريسها قبل الزفاف بيوم
-
الصحافة في عصر التزييف العميق: رؤى وتحديات من منتدى الإعلام
...
-
اليمن: غارات أميركية على صنعاء والحديدة والجوف تخلف أكثر من
...
المزيد.....
|