أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وفاءاً للراحل يوسف بولص شعيا، شهيد -السلم في كردستان- بساحة الخلاني / كمال يلدو - أرشيف التعليقات - شكرا لك عزيزي عبد الرضا حمد جاسم - كمال يلدو










شكرا لك عزيزي عبد الرضا حمد جاسم - كمال يلدو

- شكرا لك عزيزي عبد الرضا حمد جاسم
العدد: 627771
كمال يلدو 2015 / 6 / 21 - 12:41
التحكم: الكاتب-ة

لمرورك البهي وتعليقك الجميل. بالحقيقة إن ابناء الراحل يعيشون حياتهم بصورة طبيعية، لكن وللأسف لا يتذكروه لأنهم كانوا صغارا، كذا الحال مع السياسة، لأن الأنظمة التي توالت، جعلت السياسة والتداول بالشهداء ومآثرهم (خطيئة) كبرى. يكفينا ان نتذكر اولئك المضحين، وهذا اقل ما يمكن تقديمه بحق هذا الأنسان الشجاع.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وفاءاً للراحل يوسف بولص شعيا، شهيد -السلم في كردستان- بساحة الخلاني / كمال يلدو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نحو خطة وطنية سنوية للحد من العنف ضد المرأة وأطفالها ، محمد ... / محمد عبد الكريم يوسف
- لماذا أغلبية فقراء العالم من النساء؟ ترجمة محمد عبد الكريم ي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- محاولة اغلاق مدرسة -مار متري- منبه على صراع مستمر / جواد بولس
- طوفان الأقصى 202 – د. جوزيف مسعد - التاريخ يكرر نفسه / زياد الزبيدي
- الفساد شريان الحياة السياسية في العراق / كرم نعمة
- التسعون / عبد الستار نورعلي


المزيد..... - القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- لولو صارت شرطية.. تردد قناة وناسه بيبي الجديدة 2024 على جميع ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وفاءاً للراحل يوسف بولص شعيا، شهيد -السلم في كردستان- بساحة الخلاني / كمال يلدو - أرشيف التعليقات - شكرا لك عزيزي عبد الرضا حمد جاسم - كمال يلدو