نحن نعلم أن المسيحي لا حرية له في اختيار دينه، ولكنه يستطيع تبديل دينه أو حتى إنكاره لا يستطيع المسلم أن يفعل ذلك، وهو مأمور أن ينظر إلى أن دينه مع نبيه وصحابته الأفضل والأعلى
مسكين المؤمن المسلم، ليس لأنه يؤمن بالإسلام، فهو ككل الأديان ولم يأت بالجديد مسكين المسلم لأنه يخاف، ولأنه لا حرية له في قول ما يشاء السكين على رقبته فهل يقول إلا أن دينه الأسمى والأرقى؟
عندما يملك الإنسان حريته ويستطيع الاختيار سترى الأمور انقلبت رأسا على عقب كما حصل في أوروبا
تحياتي إلى شخصك الكريم وتقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام ( القرآن) ..سياسة كل زمان ومكان / عدلي جندي
|