صدق المسلمون (المجاهدون منهم) وكذب (كفار هوليوود) وليخسأ الخاسؤون المسلم المتدين المجاهد التقي هو صاحب الايميل واتباعه واصدقائه في منتداهم ونوادرهم. اما هوليوود واصحاب الفلم فهم على خطأ لابل هم يخدعون العالم من خلال هكذا فلم يُظهر محاسن النبي المصطفى (كما ذكرتم ان هذا هو هدف الفلم). الى متى يبقوا منخدعين وينقلون الخدعة الى الاخرين بواسطة الاعلام؟، الاعلام يجب ان يُظهر الحقائق وليس ان يدغدغ مشاعر واهواء الناس.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بشرى سارة : الله أكبر .. معجزه ” تهز عرش “أفلام” أمريكا وأوربا / عامر الأمير
|