أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عن الحب-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - عزيزي أيدن تعليق - عماد ضو










عزيزي أيدن تعليق - عماد ضو

- عزيزي أيدن تعليق
العدد: 626145
عماد ضو 2015 / 6 / 13 - 15:41
التحكم: الكاتب-ة

تعليقاتي قليلة وهدفها سامي عزيزي أيدن، قل أي تعليق استفزك يا عمري؟ وإذا لم يكن لدي ما أضيفه أو ارد على تعليق يقصدني فلا استنجد بغوغل لاعلق من أجل إثبات الوجود.
هل قرأت لي تعليقاً واحداً عن لجنة نوبل والجوائز التي وزعتوها في المقال الماضي؟ رغم اني حمدت الله في سري مليون مرة ان نوبل في السويد بعيدة عن حضراتكم.
قد يكون غيابي هو الذي شد أعصابك ؟
اما اذا كان ما يستفزك هو تناولي لمقدساتك فالموقع يا روحي ليس موقع دحض الشبهات ونسف الإلحاد وتدمير الكفر وتفخيخ أعداء الاسلام

اغلب الظن ان غضبك هو تعليقي على مقالك الأخير.
حسناً رد هناك وليس هناك . ولكن بما انك فتحت الموضوع هنا لذلك ارد عليك هنا:

قلت رأيي بكل صراحة، مقالاتك أسوا حتى من مقالات السيد عبد لانها تأخذ مكان على السرفر ولا تقدم أي شيء مفيد.
تعليقاتي لها هدف سامي لعموم المجتمع. لا بل إن دافعي بمنعك من كتابة المقالات أكثر أخلاقية من دافعك للكتابة فمنطلقي هو فائدة المجتمع ككل ولا أدري ما دافع حضرتك من (الخلاطلات) و(الروبوتات) و(النانوتكنولوجي) و(بائع الفجل).

وإذا أردت أن نتناول مقالاتك بالتشريح واحداً واحداً وننظر ماذا قدمت.. فتفضل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن الحب-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عن الحب-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - عزيزي أيدن تعليق - عماد ضو