مره يقولون الله نور ومره روح ومره طاقه او ماده كل مره يقعون في اشكاليه وجود الله يغيرون قصتهم وعندما تسالهم اين كان الله عند النفجار العظيم لا يعرفون هل كان خارج الكون ام داخله هل هوه نتيجه للانفجار ام محرك له طبعا الجواب يكون هو المحرك فهو الخالق لديهم بلا منازع الحقيقه لا احد يعرف كيف بدا الانفجار العظيم مع ذلك تجدهم يبررون بما لا يعرفون وهم في انتظارالعلماء ان يكشفو سر الكون ليعطونا قصه جديده وهكذا تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر لمن يعقلون - ج67 / مالك بارودي
|