جزيل الشكر لإطلاع العالَم الإسلامي ولمن يهمه أن يقلص تفرد السلطة الدينية بتطبيقات أكل الدهرعليها وشرب ولم تعد صالحة لعصر العلوم الحديثة التي لم يعد الإيمان الأعمى ينطلي عليها. نبارك لكم زمن بورقيبة العلماني أشد على أيادي رؤساء الدول الإسلامية والمثقفين أن نحذو حذو قرار بورقيبة الجريء كي نخطو باتجاه تشغيل العقل بدل االعواطف والتقاليد والأعراف التي لن نتخلص منها إلا بقرارات جريئة لي سؤال إن سمحت هل مازال قرار مفتي الجمهورية معمولاً به في الوقت الحالي، أم أن حليمة رجعت لعادتها القديمة بالعودة إلى استفراد المفتي في تخدير الشعب وترويعه تحياتي الخالصة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
منصب مفتي الجمهورية من الإستقلال حتى أواخر حكم بورقيبة / ضياء البوسالمي
|