أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عن الأسد , داعش , و الآخرين / مازن كم الماز - أرشيف التعليقات - فالنغير مفاهيمنا اولا - بلشفي










فالنغير مفاهيمنا اولا - بلشفي

- فالنغير مفاهيمنا اولا
العدد: 625463
بلشفي 2015 / 6 / 9 - 10:46
التحكم: الحوار المتمدن

والله الذي لا اؤمن به اصلا صرت ارثي لحالكم اخوتنا في سوريا فهل بنظرك ان سقوط الاسد سيجلب لكم الديمقراطية والحرية كما تزعمون الهذه الدرجة انتم اغبياء حتى لو فرضنا جدلا ان النظام قد سقط واجريتم انتخابات حرة ونزيهة وباشراف اممي من سيفوز بنظرك العلمانيون الذين يؤمنون بفصل الدين عن الدولة ام الاسلاميون ومبداهم القائل ان الحكم الا لله الاكيد انك تعرف الجواب جيدا وسوف ترون منهم ما قد يجعلكم اكيد تندمون عن اليوم الذي فكرتم فيه باسقاط الاسد

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن الأسد , داعش , و الآخرين / مازن كم الماز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فسحة اللاجئين / كمال جمال بك
- الغباء الاستراتيجي / عذري مازغ
- الدكتور سامي سعيد الأحمد راوي ذاكرة الحضارات / محمد علي محيي الدين
- حياة صعبة في الماضي وفي الحاضر / حسيب شحادة
- ليس ردًّا على هُراءات -الشيوعي- الوَرور المُزَنْجَر، بل تنوي ... / حزب اليسار العراقي
- إمبريالية المعرفة 13 / عدنان الصباح


المزيد..... - الأمين العام للأمم المتحدة: اتساع رقعة الصراع الإيراني الإسر ...
- رئيس البرلمان العربي: الصمت الدولي المخزي تجاه جرائم الاحتل ...
- شاهد كيف علق رئيس بلدية حيفا على مهلة ترامب التي منحها لإيرا ...
- الرئاسة الإيرانية: ترامب يمكنه إنهاء الصراع بمكالمة واحدة وا ...
- شح السيولة في سوريا.. طوابير لا نهاية لها لاستلام رواتب زهيد ...
- الموساد يكشف ليورونيوز تفاصيل عملياته داخل العمق الإيراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عن الأسد , داعش , و الآخرين / مازن كم الماز - أرشيف التعليقات - فالنغير مفاهيمنا اولا - بلشفي