تقول: ((عندما تُصبح الظاهرة، عند أفلوطين وإفلاطون،ظل في الأرض، وهي لا تمثل الحقيقة، لأن الحقيقة عندهما، هي ما وراء الظل، فلا مجال للحديث عن معرفة علمية، بل نقول أننا دخلنا مرحلة الفلسفة المثالية الخرافية، أما ما قيل عن نظرية الإنفجار في هذا الموضوع، في كذلك محاولة وهمية لكسب الحقيقة العلمية.)) واصفاً مقارنتي بين نظرية افلوطين ونظرية الانفجار بأنها محاولة وهمية لكسب الحقيقة العلمية، لماذا؟ لماذا وهمية؟ هل التماثل بين النظريتين في الوجوه التي ذكرتها محاولة وهمية؟ كيف؟ مع الشكر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما بين نظرية الوجود لأفلوطين ونظرية الانفجار العظيم / نعيم إيليا
|