القارئ غير العادي هو الذي يقرأ النص بحاسته السادسة لا بعينيه: مع تعديل بسيط لما قلته عن الدمج بين المسرح والرواية، فندق شارون في أصلها سيناريو لم أتمكن من إخراجه للتكاليف الباهظة في سينما فرنسية تعيش على الفتات، فحولته إلى رواية، أسهل ما يكون من هذه الناحية للطفرانين... أتساءل أين الكتاب أين القراء أين المعلقين، نص كهذا جديد كل الجدة في عوالمه وشخصياته وأجوائه يستأهل وقفات مطولة وعناية خاصة... شكرًا على حانوكا وليس هانوكا، فمراجعي فرنسية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فندق شارون الفصل الثالث / أفنان القاسم
|