لو لم تدر الأرض حول الشمس فهناك كواكب أخرى تدور و لو لم تدر كواكب أخرى توجد مجرات تدور و لو لم تدر المجرات توجد الالكتروناتتدور حول نواة الذرة و هكذا أخي أيدن فصفة المادة الحركة نعبر عن هذه الحركة بلغتنا الانسانية بتعبير الزمن.
أما مثالك عن الدجاجة الحية فجزيئاتها تتغير و هي حيةو ذراتها تبقى في حالة حركة و هي ميتة و المجمدة لا تجمد الا بتحرك محركها.
فعندما تتوقف جميع جسيمات الكون عن الحركة نستطيع عندها التعبير بلغتنا الانسانية بأن الزمن توقف.
اذن في النتيجة لا وجود للزمن بل لمادة في حالة حركة دائمة لوجود قوى التجاذب و التنافر.
تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهم الزمن والإله-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان / سامى لبيب
|