أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المصارحة والمكاشفة كسبيل لخروج الإسلام من مأزقه / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق لأيدن حسين - عماد ضو










تعليق لأيدن حسين - عماد ضو

- تعليق لأيدن حسين
العدد: 623609
عماد ضو 2015 / 5 / 31 - 15:27
التحكم: الكاتب-ة

تسأل
كيف يمكن التوفيق بين .. لا اكراه في الدين .. و .. ان الدين عند الله الاسلام
--
بدل ان تسأل هنا اذهب واسال شيخك
واسأله لماذا حد الردة ما زالا يعمل به في الإسلام
ولماذا تبناه وزراء الداخلية العرب والجامعة العربية
ثم أقرأ هذا المقال
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=343622

ثم أجب عن السؤال
ما الذي تفعله داعش ولم يفعله محمد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المصارحة والمكاشفة كسبيل لخروج الإسلام من مأزقه / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح / زياد الزبيدي
- العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل ! / احسان جواد كاظم
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2 / عبدالامير الركابي
- حلب... عندما تَصْفَعُ المدافعُ وجهُ الماضي / احمد صالح سلوم
- العلاقة بين -برياه فيهر - والمسجد الأقصى !! / حسن مدبولى
- تجليات الشعرية في العامية المصرية جدلية الخفاء والتجلي في دي ... / محمد عبدالله الخولي


المزيد..... - وثائق جديدة تكشف أن ترامب سافر -8 مرات على الأقل- متن طائرة ...
- مركز أوباما الرئاسي يحتفي بالحياة السوداء عبر أعمال فنية ضخم ...
- رجل يقفز في الماء لإنقاذ امرأة محاصرة وسط حطام طائرة سقطت في ...
- فيديو لـ-قصف صاروخي على مواقع قسد في حلب-.. هذه حقيقته
- بن غفير يعلن استعداد 100 طبيب لتنفيذ إعدام أسرى فلسطينيين
- حكم بسجن طفلين 10 سنوات بتهم -الإرهاب- على خلفية نشاطهما الر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المصارحة والمكاشفة كسبيل لخروج الإسلام من مأزقه / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق لأيدن حسين - عماد ضو