سيدي الكاتب، بالرغم من موافقتي على ما جاء في هذا المقال، غير أنني أعيب عليك قصر النظر وعدم السؤال عن مصدر التطرف. فلو أردت أن -تفلح وتهدي- الضالين والمضللين ومن يزرع الفتنة والتطرف في عقول أهلنا وشبابنا وأولادنا، لكان من الواجب عليك أن تطالب قبل كل شيء بتنقية القرآن حمّال الوجوه من كل ما يدفع إلى التطرّف والعنف والقتل والسبي وملك اليمين. لا أخالك تجهل ذلك. ولكن الخوف من قول الحق هو الذي يدفع إلى اللف والدوران حول أمور لا ترتبط مباشرة بمصدر الداء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نحو منع و حجب الخطاب الاسلامي المتطرف / فلاح هادي الجنابي
|