اما قضية حرق الطيار الاردني الكساسبة فما اعلمه انه لا يعذب بالنار الا رب النار وما قام به الدواعش عمل اجرامي فالقنابل تقابلها بالقنابل فما وجدنا من وقع اسيرا من الدواعش تم حرقه,,,,,,,والاية التي سقتها يا حضرة الكاتب(فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم) اي من بدأكم بالحرب فعليكم ان تردوا عليه بالحرب. |لكاتب نقول لكم ان المسلمين لن يتخلوا عن دينهم ولن يؤمنوا ببعض الكتاب ويكفروا ببعض .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المصارحة والمكاشفة كسبيل لخروج الإسلام من مأزقه / سامى لبيب
|