أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البنية الميثولوجية للقرآن..أبابيل أم الفيل / ميرغنى ابشر - أرشيف التعليقات - فاستعملوا الطَّيَرَانَ فـي غير ذي الـجناح - سيد مدبولى










فاستعملوا الطَّيَرَانَ فـي غير ذي الـجناح - سيد مدبولى

- فاستعملوا الطَّيَرَانَ فـي غير ذي الـجناح
العدد: 623384
سيد مدبولى 2015 / 5 / 30 - 16:11
التحكم: الحوار المتمدن

فاستعملوا الطَّيَرَانَ فـي غير ذي الـجناح )- أبابيل نجدها تعنى ( وقال الزجاج فـي قوله -طيراً أَبابـيل-: جماعات من ههنا وجماعات من ههنا- يتبع بعْضها بعضاً )- السؤال الولجب طرحه: ما هو طير أبابيل ؟؟ استعمل ابن منظور الطَّيَرَانَ فـي غير ذي الـجناح فهل سبحانه له نفس الحاسة الادبية؟؟؟ وهل يمكن استخدم لفظ طير -الحيوان نفسه- حتى وان لم يكن مجنح؟؟؟ تحياتى

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البنية الميثولوجية للقرآن..أبابيل أم الفيل / ميرغنى ابشر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عالم ما بعد قمة الاسكا / رياض بدر
- يا مجلس النواب . مصير الحشد بذمتكم / صباح الرسام
- مجرد ذكرى يمحمد / رياض قاسم حسن العلي
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (226) / نورالدين علاك الاسفي
- و لله في خلقه شؤون... / مكارم المختار
- المحادثات الأمريكية الروسية: الخيار بين السلام والتصعيد / عبد الاحد متي دنحا


المزيد..... - انهيار منظومة حماية اللاجئين في مصر.. تقرير مشترك يكشف: انته ...
- -غزة ورابعة ألم واحد ومجرم مشترك-.. وقفة احتجاجية أمام السفا ...
- وسط توترات عالمية.. واشنطن تخطط لزيادة إنتاج صواريخ باتريوت ...
- وفاة تيرينس ستامب -شرير- أفلام سوبرمان عن 87 عاماً
- مش بس فى اللحمة.. 5 فواكه غنية بالبروتين
- حملة اعتقالات واقتحامات إسرائيلية بالضفة الغربية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البنية الميثولوجية للقرآن..أبابيل أم الفيل / ميرغنى ابشر - أرشيف التعليقات - فاستعملوا الطَّيَرَانَ فـي غير ذي الـجناح - سيد مدبولى