اللغة الجميلة التي يتمتع بها الشاعر تجعل المتلقي يأخذ/يتقبل الموضوع الصعب وينحاز الى ما يطرحه الشاعر، أعتقد هذا أحد ميزات الشاعر الناجح. كما أن الموضع الذي طرحه سيكون ـ بعد زمن ـ تاريخ أدبي لما جرى في العراق بعد الاحتلال، وهذه ميزة أخرى لما يكتبه -منصور الريكان- اسلوب الخطاب الذي يحمل العتب، وفي ذات الوقت يشحذ الهمم، يمثل الشعر التحريضي، الفاعل والمؤثر في الجمهور، وهذا يضاف الىحسنات القصائد التي يكتبها الشاعر.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماهكذا يا أهل الفلوجة / منصور الريكان
|