كلما زادت الأقلام التي تفضح كشكول ابن آمنة الإرهابي كلما كان أفضل من أجل راحة أجيالنا القادمة من هذا الكابوس المظلم الذي أدخلنا به إرهابيي القرن السابع
لا يقول أحد عن هولاكو صلى الله عليه وسلم ولا عن هتلر أشرف البشر ولا عن تيمورلنك سيد الخلق
ولذلك كان من السهل ان تهيل شعوب العالم التراب على إرث القادة السفاحين وتطوي صفحتهم للأبد ولكن تقديس هذا الكشكول الحقير يجعل من إنتاج البدو الإرهابي يلاحقنا إلى القرن الواحد والعشرين
لن نقيم قانون حقوق الإنسان إلا غلى أنقاض كشكول الإرهاب المسمى قرآن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اخطاء لغوية ونحوية في القرآن -10- / صباح ابراهيم
|