مساءك محبه اسرائيل تريد هدوء على حدودها فجابوة فحارب الدين بالدين تابعت كتاباتك الداعشيه وهي رائعة ، فداعش كل على طريقة يتربع المعمورة ، الاعلام والدين يحكم ، وهذا صحيح ، انا اختلف معك بموضوع دعوشة مصر ، فمصر بدواعش الاخوان كانت همبرجرة داعشية لاسرائيل تنعم بكل هدوء معها ومع جارتها داعش غزة ، بل قطعوا شوطا داعشيا من التفاهمات مع بعض ، السيسي لم يكن مرغوب امريكيا ولا اسرائيليا ، ولا تركيا ولا ايرانيا ، ايران دعمت مرسي رغم خلاف المذهب ، بسطرمة السيسي جيدة ولها مستقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في بيتنا داعشي 5 وأخير الرؤساء والملوك / أفنان القاسم
|