محبـــــــــــــــــــــــــــة و ســــــــــــــــــــــــــلام كَّثفتها...و دججتها بما تستحق ان تكون في اختصارها و دقتها ...فكنت لها ايضاً اكرر ايضاً قلتُ في سابقة ان افنان القاسم لا يُفهم دون الرجوع اليه فيما كتب و ترك و اقترح انا عني عدت ...و قلبت...و فرحت...و استفدت...و تعلمت...و رديت في مكان ...و همست و ربما صرخت بهدوء شكراً على صاحبة الرؤوس الخمسة هذه ننتظر تالياتها تابعاتها متمماتها كاشفاتها و عشرة في عين العدو شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكراً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في بيتنا داعشي 4 أمريكا / أفنان القاسم
|