أعجبتني هذه لغة العاشقين أو لقاء العاشقين بين يسوع الناصري وشاول اليهودي فقد جاء في المثل الشعبي(ما إلك صاحب الا من بعد قتلة) او علقة باللهجة المصرية......فمن المعلوم ان شاول هذا كان يضطهد المسيحيين ويلاحقهم ويعذبهم وفجأة وفي الطريق في رحلته الى دمشق يحصل اللقاء لين السماء والارض ويحصل لقاء العاشقين فيتحول شاول من مجرم وقاتل الى رسول وقديس...يا سلام عندما يحل الروح القدس على شخص ما......حقا انها الزلزلة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من الكاذب؟ بولس الرسول؟ أم لوقا البشير ؟! / عبادي زلزلة
|