أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محنة المسيحيين - محنة العالم العربي!! / نبيل عودة - أرشيف التعليقات - الحل - رائد الحواري










الحل - رائد الحواري

- الحل
العدد: 621921
رائد الحواري 2015 / 5 / 23 - 14:19
التحكم: الحوار المتمدن

أنت تكتب عن أخطر مسألة تعاني منها المنطقة العربية، والمتتبع لما يجري يتأكد له وجود يد خفية تعمل على جعلها ذات طبيعة واحدة، اسلامية، وحرمانها من التعددية التي تميزت بها، من هنا نتفق مع الكاتب بخطورة الوطع القائم.
ولحل يكمن فيما وضعه عفلق وسعادة، فهما رسما طبيعة المجتمع المدني الذي لا دخل فيه لرجال الدين في السياسية، اعتقد الرجوع الى هذين المفكرين قادر على حل المشكلة التي تعاني منها المنطقة العربية، لكن اولا علينا نحن أن نتخلص من نظرتنا السلبية للفكرتان التي طرحاها عفلق وسعادة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محنة المسيحيين - محنة العالم العربي!! / نبيل عودة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصة قصيرة السوق الصباحي / صالح مهدي محمد
- نافذة / طالب جانال
- الفلسفة المادية من الجذور إلى التفرع / عائد ماجد
- عندما تبتلع الرمالُ أقدام الممالك / حامد الضبياني
- أيها الإنسان أنت تحي وتموت ويبعثك الله تعالى حيا من بطن أمك ... / عبد الله ماهر
- العدالة العمياء: كان يجب أن يترافق تعليق قيصر مع مذكرة اعتقا ... / أحمد سليمان


المزيد..... - قمة الصين الأمنية: هل تشهد ولادة تحالف جديد ضد النفوذ الأمري ...
- يقى أمراض القلب ويفيد مرضى السكر.. زيت الزيتون -البكر الممتا ...
- خارجية بريطانيا تتحدث عن إغلاق مؤقت لمبنى سفارتها في مصر
- ثنائية بيراميدز تطيح مدرب الأهلي المصري
- في الضفة.. كيف -تعاقب- إسرائيل الدول التي ستعترف بفلسطين؟
- أمام وادي دجلة.. أول سقوط للزمالك في الموسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محنة المسيحيين - محنة العالم العربي!! / نبيل عودة - أرشيف التعليقات - الحل - رائد الحواري