الله ورسوله يقرران الزواج,(وما كان لمؤمن ولا مؤمنة ان قضى الله ورسوله امرا , الاحزاب 36) يعني حتى في ادق الامور يالشخصية يشترك الله ورسول في القرار. لكن السؤال , الم يعلم الله ورسوله ان الاية التي بعدها تطلب من زيد ان يطلق امراته ليتزوجها محمد الذي ما ان راى كنته شبه عارية حتى قلب الله قلبه؟ يبدو ان اله الاسلام يومها لم ينتبه لتضارب الايتين فكتبهما سوية في اللوح المحفوظ . والله ورسوله اعلم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اسلاميات - الرسول يشارك الله في التحريم والعلم / صباح ابراهيم
|